هل الشعب العراقي نادم على أيام الملك.....؟
14/تموز / 1958 م ,يوم محتلف في تاريخ العراق الحديث وفي تاريخ العراقيين ,حيث أقدم مجموعة من الضباط الكبار في الجيش العراقي وفي مقمتهم الزعيم عبد الكريم قاسم ومساعده عبد السلام عارف وأخرون على الاظاحة بالملك الشاب فيصل الثاني وخاله الوصي عليه ,وبعيد ساعات من هذا العمل العسكري ..اُعدِم عدد م ن أفراد العائلة المالكية رميا بالرصاص في حديثة القصر على الرغم من استسلامهم ورفعهم للماصحف على الرؤوس ..فهل كان هذا الحدث أنقلاب عسكري غادر من ضباط أقسموا على خدمة العراق وملكه أم ثورة شعبية كبرى ضد أركان الفساد المنتشر في البلاد,,,وهل الشعب العراق نادم على ذلك اليوم..؟؟ وهل طريقة تصفية الملك وعائلته طريقة تمت بصلة للانسانية ..؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق