السنساوي ذهب مع جبريل ورأى الله ، ومعلومات تؤكد أن ما رآه هو فرج امرأة من النساء اللواتي كان يمسّج لهن سيقانهن وأفخاذهن في محلات التجميل النسائية!؟
إدلب، الحقيقة (خاص): أعلن الإرهابي المجرم" محمد السنساوي"(الصورة) أن جبريل هبط عليه واصطحبه إلى "سدرة المنتهى" لمقابلة الله. وحين وصل هناك، أدخله الله إلى حيث عرشه وأبقى جبريلا في الخارج، ثم خاطبه قائلا " يا محمد السنساوي، ابن أحمد، أنا وملائكتي ورسلي وعبادي من الصالحين نضع أملنا بك لتخليص الناس في الأرض من الظلم"!
وقالت مصادر محلية في المنطقة، نقلا عن أحد مساعدي السنساوي ، إن هذا الأخير، الذي يلقبه أبناء المنطقة بـ"مسيلمة الإدلبي"، كان ولايزال مدمنا على تعاطي المخدرات والحشيش. وأضافت معلومات أخرى إنه كان يعمل مدلّكا في مجال"المسّاج" في أحد محلات التجميل والعناية بالبشرة الخاصة بالسيدات قبل أن يصبح قائد كتيبة في"الجيش الحر". وإذا أخذنا بعين الاعتبار مقولات علم النفس ، وأنه يتعاطى المخدرات، يصبح واضحا أن ما تهيأ له أنه "سدرة المنتهى" (عرش الله) ليس سوى ...فرج امرأة من النساء اللواتي كان يدّلك سيقانهن وأفخاذهن! فقد أصبح واضحا أن تسعة أعشار من يحملون السلاح في سوريا باسم "الثورة" يعانون الكبت الجنسي ، ويقاتلون إما بهدف النهب والسرقة والتشليح و"التشبيح"، أو بهدف الموت للذهاب إلى الجنة الموعودة لمضاجعة الحوريات!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق