السبت، 12 مارس 2016

مواطن حباب جدا

مواطن حباب يمارس حقوقه في عصر الديمقراطية
حاول اسعاد اهالي كربلاء اليوم بادخاله هذه الشاحنة المتفجرة والمواد القاتلة لمدينة سيد الشهداء عليه السلام......ولكن ولايهمكم اخوتي أهم شي الوحدة الوطنية وتراب العراق..عيع

حزب الله الارهابي

جامعة الدول العربية تصوت على اعتبار حزب الله اللبناني حزبا ارهابيا...وجامعة الدول العربية هذه مؤسسة { خايسة إلى حد العظم } تتكون من اللوبي الخليجي المتصهين ومن تبع دولاراتهم ... ارى ان ان القادة العرب لايفقهون ما يقولون فهم { هوش الله بأرض الله }
الهوش : يعني البقر....يحاولون اعطاء صيغة الشرعية الدولية لقرارهم هذا ؛لكي يمكنوا اسرائيل من ضرب حزب الله بشكل قانوني وحجة رسمية...كم انتم خبيثون يا ابناء النعال

الجمعة، 11 مارس 2016

في رثاء الاندلس



لكل شيء اذا ماتمّ ( رثاء الأندلس )






لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُفلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ
هي الأيامُ كما شاهدتها دُولٌمَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ
وهذه الدار لا تُبقي على أحدولا يدوم على حالٍ لها شان
يُمزق الدهر حتمًا كل سابغةٍإذا نبت مشْرفيّاتٌ وخُرصانُ
وينتضي كلّ سيف للفناء ولوْكان ابنَ ذي يزَن والغمدَ غُمدان
أين الملوك ذَوو التيجان من يمنٍوأين منهم أكاليلٌ وتيجانُ ؟
وأين ما شاده شدَّادُ في إرمٍوأين ما ساسه في الفرس ساسانُ ؟
وأين ما حازه قارون من ذهبوأين عادٌ وشدادٌ وقحطانُ ؟
أتى على الكُل أمر لا مَرد لهحتى قَضَوا فكأن القوم ما كانوا
وصار ما كان من مُلك ومن مَلِككما حكى عن خيال الطّيفِ وسْنانُ
دارَ الزّمانُ على (دارا) وقاتِلِهوأمَّ كسرى فما آواه إيوانُ
كأنما الصَّعب لم يسْهُل له سببُيومًا ولا مَلكَ الدُنيا سُليمانُ
فجائعُ الدهر أنواعٌ مُنوَّعةوللزمان مسرّاتٌ وأحزانُ
وللحوادث سُلوان يسهلهاوما لما حلّ بالإسلام سُلوانُ
دهى الجزيرة أمرٌ لا عزاءَ لههوى له أُحدٌ وانهدْ ثهلانُ
أصابها العينُ في الإسلام فامتحنتْحتى خَلت منه أقطارٌ وبُلدانُ
فاسأل (بلنسيةً) ما شأنُ (مُرسيةً)وأينَ (شاطبةٌ) أمْ أينَ (جَيَّانُ)
وأين (قُرطبة)ٌ دارُ العلوم فكممن عالمٍ قد سما فيها له شانُ
وأين (حْمص)ُ وما تحويه من نزهٍونهرهُا العَذبُ فياضٌ وملآنُ
قواعدٌ كنَّ أركانَ البلاد فماعسى البقاءُ إذا لم تبقَ أركانُ
تبكي الحنيفيةَ البيضاءُ من ! ;أسفٍكما بكى لفراق الإلفِ هيمانُ
على ديار من الإسلام خاليةقد أقفرت ولها بالكفر عُمرانُ
حيث المساجد قد صارت كنائسَ مافيهنَّ إلا نواقيسٌ وصُلبانُ
حتى المحاريبُ تبكي وهي جامدةٌحتى المنابرُ ترثي وهي عيدانُ
يا غافلاً وله في الدهرِ موعظةٌإن كنت في سِنَةٍ فالدهرُ يقظانُ
وماشيًا مرحًا يلهيه موطنهُأبعد حمصٍ تَغرُّ المرءَ أوطانُ ؟
تلك المصيبةُ أنستْ ما تقدمهاوما لها مع طولَ الدهرِ نسيانُ
يا راكبين عتاق الخيلِ ضامرةًكأنها في مجال السبقِ عقبانُ
وحاملين سيُوفَ الهندِ مرهفةُكأنها في ظلام النقع نيرانُ
وراتعين وراء البحر في دعةٍلهم بأوطانهم عزٌّ وسلطانُ
أعندكم نبأ من أهل أندلسٍفقد سرى بحديثِ القومِ رُكبانُ ؟
كم يستغيث بنا المستضعفون وهمقتلى وأسرى فما يهتز إنسان ؟
ماذا التقاُطع في الإسلام بينكمُوأنتمْ يا عبادَ الله إخوانُ ؟
ألا نفوسٌ أبياتٌ لها هممٌأما على الخيرِ أنصارٌ وأعوانُ
يا من لذلةِ قومٍ بعدَ عزِّهمُأحال حالهمْ جورُ وطُغيانُ
بالأمس كانوا ملوكًا في منازلهمواليومَ هم في بلاد الكفرِّ عُبدانُ
فلو تراهم حيارى لا دليل لهمْعليهمُ من ثيابِ الذلِ ألوانُ
ولو رأيتَ بكاهُم عندَ بيعهمُلهالكَ الأمرُ واستهوتكَ أحزانُ
يا ربَّ أمّ وطفلٍ حيلَ بينهماكما تفرقَ أرواحٌ وأبدانُ
وطفلةً مثل حسنِ الشمسِ إذ طلعتكأنما هي ياقوتٌ ومرجانُ
يقودُها العلجُ للمكروه مكرهةًوالعينُ باكيةُ والقلبُ حيرانُ
لمثل هذا يذوب القلبُ من كمدٍإن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ

من أين لكم هذا الدين ..........؟؟؟


الخميس، 10 مارس 2016

لماذا اغتيلت الراحلة المطربة ذكرى

لماذا اغتال النظام السعودي المتخلف المطربة الراحلة ذكرى عليها رحمة الله....بسبب هذه الاغنية والكلمات الشجاعه...شاهد واسمع الاغنية البطولية وترحم على المطربة الكبيرة ذكرى
من يجرأ يقول..هذا مش معقول
بنزور ونبكي عل الكعبة وقبر الرسول
قالوا الدمعة بتهدد امن الاسطول
ابكي في صدرك هنينا
لاتقلق راحة راعينا
راعينا حاكم ومش حاكم ...حاميه أسطول
واهم ومش فاهم..اسطول بيحمي البترول
من يجرأ يقول اخوتنا
عن بيت الله منعتنا
قالوا لاتبكي بتهدد أمن الاسطول
ننصحكم حجوا للباب والفاتيكان...!!!
اسهل من مكة والكعبة وأكثر أمان...!!!
مكة حاميها حراميها وخلي في صدري باقيها
من يجرأ يقول للحاكم كرسيك ايزول
متفاضي بينا مسطول ودماغك مغسول
قالوا الدمعة بتهدد أمن الاسطول....؟؟؟؟
كلت لهم مكة انه عربي فاتحها بسيف
كالوا الغرب بيحميه وانت اللي ضيف
ابكي في صدرك ريحنا
لا تزيد دموعك تفضحنا
خافوا ندعي بالكعبه والحق انكول
نسيوا لو ادعي من روحي دعائي مقبول
لا النصر يجي من قصرك ولانحلم بيه
والحج ان كان بفضلك ملحوك عليه
فرض الله انطوف ونسعى
نكتب سبعه وتسعه وتسعه
يا اخ الاسلام لاتزعل
من يجرأ يقول اللك ارحل
خلينا نطهر مادنس جيش الاسطول

الأربعاء، 9 مارس 2016

الحمد لله نعمة

يستعمل بعض الناس جملا جاهزة للجواب عن اي سؤال ومن اهم هذه الجمل ...الحمد لله هاي السنة اشو من العام...شخصيا لا اعرف مالذي استجد هاي السنة حتى تكون افضل من العام....

الثلاثاء، 8 مارس 2016

في الام

من يبحث عن الحب يجده في الوطن
و من يبحث عن الوطن يجده في الأم

الجزائر تطرد الكذاب العريفي ....!!!

جمهورية الجزائر الديمقراطية....تطرد الكذاب السعودي العريفي...!!!
منعت حكومة الجزائر العربية اليوم الشيطان السعودي العريفي من دخول اراضيها ورفضت منحه التأشيرة لذلك...فيما أنكر الشيطان السعودي العريفي الامر كله...اكدت الداخلية الجزائرية الامر كله وأكدت رفضها لدخول الشيطان ألى اراضيها...والمعروف عن العريفي كذبه المستمر في كل واقعة وحديث,,فهو من مجد داعش وهو من هاجمها مرة اخرى والامثلة كثيرة جدا على ذلك,,يبدو الاستدارة بحسب كمية الدولارات...؟؟


الثلاثاء، 1 مارس 2016

جامعة المثنى والنصيحة المجانية


جامعة المثنى....اسمعوا نصيحتي....قبل فوات الآوان...
والعباس ابو فاضل....اني لكم من الناصحين
مازالت احداث جامعة المثنى تتفاعل على أرض السماوة دون هوادة ,بعد زيارة السيد وزير التعليم العالي حسين الشهرستاني { الفاشلة } للجامعة..فقد تم اعتقال الدكتر باسم العبوسي باعتباره محرضا على التظاهرات الطلابية في الجامعة..فتظاهر الطلاب في الشوارع ,وسرعان ما تراجعت الدولة عن قرارها واطلق سراح الدكتور من جديد

نصيحتي { يارئاسة الجامعة ابلعوا الموضوع و ثولوه وغلسوا ...افضل ما تصير غسل ولبس }

اللواء عبد الكريم خلف

رجل نرفع القبعات احتراما له ولكن....!!!
اللواء عبد الكريم خلف ,رجل المواقف الوطنية الشريفة ,رجل عُرِفَ بشجاعته في التصدي لكل الجبناء من اتراك او عرب يحاولون المس بكرامة العراق والنيل من جيشه وحشده المقدس الشريف..رجل يستحق الاحترام والتقدير ولكن...............ولكن لماذا تتجاهله الدولة العراقية وهو بمثل هذه الكفاءة العسكرية الكبيرة والمهنية العالية......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

10,000 طفل مفقود في أوربا

لا احد يمتلك تصورا حقيقيا عن فقدان 10000 طفل عبروا إلى أوربا دون أهلهم واختفوا هناك في ظروف لا أحد يتحدث عنها...وكنت قد عثرت على طفل سوري في النمسا قبل أشهر ,وعمره 6 سنوات دون أهل وسلمته للشرطة ,,,كيف جاء من تركيا عبر البحر..وكيف قطع مسافة اسبوع مشيا بين الغابات ,لا أدري وما مصيره..لا أدري أيضا....ملف معقد لا ترغب أوربا بفتحه الآن...

للنّاصرية…رعد السّيفي للنّاصريةِ..للنّاصريةْو مسيلُ نهرِ الدّمِ. يُسْقِطُ منْ سماءِ الجسرِ              أقماراً نديّةْ خُذْ يا صديقي دمعتي                  للنّاصريةْلمدينتي الأُخرى،لأمواجِ الفراتِ تَبلُّ أضلاعي بحزنِ الماءِ في..             فجرِ الدّماءْخُذني إلى لُغةِ المواقدِ، للكوانينِ العتيقةِ،للمسلّاتِ التّي تتأبطُ الأيامَ أسئلةً،و أسراراً، لِتَصعدَ حيثُ مرقى النّورِ          في الأرضِ النّبيةْ لقداسةِ الجسدِ المسَجّى فوقَ لؤلؤةِ الرّمادِ،لذلك الحزنِ المعَشِّشِ في زوايا الرّوحِيتركُ فوقَ غُصنِ نهاري المكسورِ وردَ الدّمعِ     في النّارِ النّديةْ!لتمائمِ الأرضِ التّي ظَلَّتْ مُعَلَّقةً بجيدِ الموجِ تحرسُ وحشةَ الماءِ الغريبِ مِنَ الحجرْ!لمضيفها الضوئيتسبقُهُ الشّوارعُ، و البساتينُ الفسيحةُ،و البيوتْ لعبيرِ قهوتِها المهَيَّلِ،و هو يُحييْ نكهةَ الحزنِ الحميمِ هناكَ؛حيثُ تمرُّ حنجرةُ الغناءِ بما تيسَّر من رمادِ الروحِ في ذكرى الخفوتْلروافدِ النّهرِ التّي ما انّفَكَ فيها الليلُ يسرجُ للمدينةِ…ما تبقّى من قناديلِ الكواكبِ،و الصّواري السّاهراتِعلى ظلاماتِ الجسورْ!خُذْ يا صديقي دمعتي..لا تهجعُ الكلماتُ في محرابِ ذاكَ الّليلِ..ساهرةٌ معي؛في دمعةِ الزّيتونِ؛يذرفُ أوّلَ الأحلامِ في شغفِ الّلذائذِ نحو علياءِ القبورْ! خُذْني فليسَ هناكَ من معنى لهذا الصوتِ في طُرقِ المدينةِ حينَ يسألُني نشيجُ النّهرِ عن قمرٍ تكسَّرَ في الجذورْ قدْ كانَ يحنو؛كي يعيذَ مواكبَ الأمواجِ      بالأنسامِ من قَنّاصةِ الرّيحِ الغريبةِوهي تُوغِلُ في النّحور!!تلُّ الجنائزِ يطرقُ الأب وابَ يُشْعِلُ في الرؤى غيمَ العذابِ المرَّفي عبثِ الظّلامْ تتفتّحُ الطُرقاتُ عن حشدٍ من الأرواحِ؛تبحثُ في بياضِ الفجرِعن حُلُمٍ ذبيحْ!قَدْ كانَ ينسجُ من حكايا الّليلِ لأغنيةً…لطيرِ الماءِفي النّهرِ الضريحْ!ركضت إلى اللا أينَتسحبُ رغبةَ الأنفاسِفي جثثٍ تُلوّحُ للنّهايةِ،             و هي تنأى؛إِذْ تَمرُّ هناكَ فوقَ أصابعِ الفجرِ الجريحْ!كانَ انتظارُ الموتِ يُشْبهُ شهقةً..ما كادَ يُطْلقُهامسيلُ الدّمِ كي يصحو؛ليغرقَ في سُباتِ الوقتِ حتّى يستريحْ!تلكَ المدينةُ..لم تزلْ تتوشّحُ الحزنَ النّبيْ من أوّلِ الأسماءِتغتسلُ الحروفُ بمائِهاحتّى هطولِ الحُلْمِ في ليلِ البنفسجِ، و هو يغرقُ في الدّماءْ!تلك المدينةُ..أجَّجَتْ في الّليلِ حزنَ الرّيحِ في الوطنِ الجريحْ معراجُها للشّمسِ يكبُرُ في دمي صرخاتُ قلبٍكُلَّما وَطَّنْتُها؛تَرْتَدُّ ثانيةً تصيحْ:قَدْ عادَ شيطانُ الرّمادِ بشهوةٍ وحشيّةٍ؛لتفوحَ عندَ الفجرِ رائحةُ الذّئابِ                         فصيحةً!!من صبحنا المذبوحِ، فوقَ الجسرِ،  في الأرضِ النّبيةْللنّاصريةِ...للنّاصريةْهذا غناءُ الرّوحِ..مَنْ يبكي هُناكَ كأنّما يبكي..مفاتيحَ الجِنانِ، و حكمةَ المدنِ القَصيّةْقَدْ راحَ يبكي الماءَ،و النّهرَ المسيّج بالشّموعْ يبكي اغترابَ الرّيحِ في الأبراجِ،فَيْضَ الكُحْلِ، مرتعشاً،    على سوطِ الدّموعْ قَدْ راحَ يبكيني بأفئدةٍ تُفَتِّشُ في مسيلِ الدّمِ عن سرٍّ تبرعمَمن شفاهِ الجرحِ لمْ يَمسَسْهُ خوفٌ خُطَّ في سِفْر الخشوعْ قَدْ ظَلَّ يصدحُ وحدُهُ للنّاصريةِ…لمْ يزلْ عطشُ الشّفاهِ،ولم تزلْكفّايَ آنيةً من الفخّارِتنضحُ،في اشتهاءِ الشّمسِ،                 جَنّةَ مائِها؛لتُبلَّ فوقَ الجسرِ        ذاكرةَ السّطوعْ٢٠١٩/١١/٣٠هيوستن